المتخصصون في مجال التربية والتعليم

يهدف برنامج الملكية الفكرية للمعلمين إلى دعم المعلمين والمربين في بداية طريقهم لتعليم الملكية الفكرية من خلال إقامة حوار بين المعلمين وواضعي المناهج ومكاتب الملكية الفكرية.

يمكن للمعلمين والمربين وواضعي المناهج التسجيل للوصول إلى المناهج والمنهجية ومحتوى التدريس الذي توفره أكاديمية الويبو. إنه مصمم للأفراد الذين يلعبون بالفعل دورًا في المدارس ومؤسسات التدريب ومكاتب الملكية الفكرية ووزارات التعليم واتحادات المعلمين والهيئات التعليمية الإقليمية والدولية

ماذا سأتعلم؟

سيتعلم المعلمون والمربون أن تدريس الملكية الفكرية يمكن أن يكون ممتعًا بمساعدة سيناريوهات التعلم أثناء اللعب والدروس التفاعلية، مع التركيز على المواهب الإبداعية لطلابهم وقدراتهم الإبداعية وروح ريادة الأعمال لديهم.

انقر هنا لمزيد من المعلومات.

لماذا ينبغي أن أنضم؟

يقدم الملكية الفكرية للمعلمين

  • منهجيات تفاعلية وعملية وتجريبية للتعلم عن بعد والتدريب على الملكية الفكرية والإبداع والابتكار
  • محتوى تدريس قابل للتخصيص ودليل للمعلمين والمربين مثل المحتوى التفاعلي حول تدريس الإبداع والابتكار وتعزيز روح ريادة الأعمال من خلال أنظمة الملكية الفكرية، مثل حق المؤلف وبراءات الاختراع والعلامات التجارية
  • فرصة عملية وفريدة من نوعها للمعلمين والمربين للمشاركة في ندوات افتراضية أو وجهًا لوجه مكرسة لتطوير مناهج الملكية الفكرية والخطط الإستراتيجية لمواجهة التحديات المتعلقة بالسياسات
  • اكتساب الكفاءة إما في إعداد خطط دروس جديدة، أو تخصيص محتوى الملكية الفكرية للشباب حديثي السن لأكاديمية الويبو، أو إعداد مسودة دراسة جدوى.

ليس لديك حساب على موقع الويبو؟

يجب أن يكون لديك حساب على موقع الويبو للتسجيل في/ الوصول إلى البرنامج

إنشاء حساب على الموقع الإلكتروني للويبو

ألم تسجل بعد؟

إذا كان لديك بالفعل حساب على موقع الويبو، رجاء المتابعة للتسجيل في البرنامج

سجِّل

هل أنت مسجل بالفعل؟

إذا كنت مسجلا بالفعل، انضم للبرنامج في بيئة تعليمية افتراضية مخصصة

الدخول إلى الدورة

ماذا يقول المشاركون معنا؟

نظرًا لأن المزيد من المعلمين يتعلمون تقدير أساسيات الملكية الفكرية، فإنهم قادرون أيضًا على تنويع خطط دروسهم بشكل هادف، وتقريب الشباب حديثي السن من إمكاناتهم الإبداعية والابتكارية، والمساهمة في تشكيل المناهج التعليمية ذات الصلة. يستكشف الكثيرون بالفعل أفضل السبل لإعداد الشباب لفرص أوسع تتجاوز التوظيف إلى مؤسسات الأعمال. إنهم يشجعون بنشاط الطلاب المبدعين ومرشديهم على عرض الاختراعات في معارض العلوم والمسابقات.

ما تعلمته خلال الأيام الأربعة للسيمينار كان مفيدًا للغاية لأنه لدي الآن معرفة ومواد تعليمية جديدة أود مشاركتها مع الآخرين في بلدي بغرض إيجاد أفضل طريقة لوضع منهج لتعليم الملكية الفكرية في المدارس على المستوى الوطني.

كما أود أن أشير إلى أن التناوب ما بين المحاضرات وورش العمل، والجمع بين أفراد من جنسيات مختلفة، طوال مدة السيمينار كان ممتعًا ومثريًا للغاية. بفضل هذا السيمينار، سأعود بهذه المعلومات إلى المديرية الوطنية للملكية الفكرية في باراجواي لمعرفة كيفية تطوير استراتيجيات مع وزارة التعليم لتنفيذ تعليم الملكية الفكرية في بلدي. كان الاستماع إلى خبرات المعلمين في منطقتي مفيدًا جدًا أيضًا.

فرناندو غارسيتي كبير مسؤولي الالتزام، المديرية الوطنية للملكية الفكرية، باراغواي

لقد استمتعت حقًا بدورة شهادة تأثير الملكية الفكرية الموجهة للمعلمين. كان البرنامج تفاعليًا وغنيًا بالمعلومات وخلاقًا في عرضها.

لأول مرة، يتبنى تعليم الملكية الفكرية منظور تمكين الإبداع والابتكار.

ويني بيري نائب كبير مسئولي التعليم، وزارة التعليم، جاميكا

بعد المشاركة في السيمينار، أصبحت مقتنعة بضرورة تطوير تعليم الملكية الفكرية في المدارس بما يتعدى نطاقه الحالي من أجل ربطه بالإبداع والابتكار. سيساعدنا ذلك في تحفيز طلابنا المبدعين والموهوبين للغاية على تقدير إبداعاتهم من خلال الملكية الفكرية والاستمرار في إنتاج مخرجات إبداعية ومبتكرة للمجتمع بشغف.

نظرًا لأن منهجنا الوطني للتعليم الأساسي يهدف إلى تطوير التفكير النقدي والإبداعي ويستند إلى مناهج مستعرضة مثل الحقوق، فإن التوجه نحو الصالح العام أو السعي لتحقيق التميز في القيام بدور المواطن الإيجابي فيما يتعلق بالملكية الفكرية هو أيضًا أمر مهم للغاية عند تعليم الشباب حديثي السن.

تانيا ميلينكا كارديناس ترونكوسو معلمة من بيرو

أحب مهنتي وأريد أن أستمر في إلهام الطلاب للاستفادة من إبداعاتهم لأنهم نور مجتمعنا. حلمي هو الترويج لأهمية الملكية الفكرية لأنها نموذج جديد للتنمية البشرية تحتاجه الأمة للنمو الاجتماعي والاقتصادي.

إلينا روكسانا فيسان مدرس العلوم الاجتماعية، كلية كوين ماري الوطنية التربوية، رومانيا

أدركت أن تدوين الملاحظات والحفظ لم يكونا فعالين مثل طرق التدريس التي تشجع الطلاب على استخدام إبداعهم. آمل أن أرى تركيزًا أكبر على الملكية الفكرية في كل مستوى من مستويات نظام التعليم في المستقبل القريب. وسأحرص دائمًا على نقل معرفتي بحقوق الملكية الفكرية إلى طلابي وأبنائي وأصدقائي.

نيسا سوبول مسئولة المناهج، كلية لاكشمي الهندوسية للبنات، ترينيداد وتوباغو